
لو أنت بتحب الكتابة مثلًا، أو الرسم قضي وقت زيادة في تعلم الأساسيات، وتطوير مهاراتك في الحاجة دي، وتحسين مستواك فيها
القلق التوقعي أرفض الخطاب بسبب تخيلات أني اغتصبت في صغري.. ماذا أفعل؟ ...
الوسواس القهري الخوف من الشرك بالله يشوش عليّ في عبادتي، فماذا أفعل؟
الصحة العامة قضايا نفسية مشاكل البنات مشكلة نفسية مشاعر شخصية تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات شارك في الاجابة على السؤال
الأعلى تقيماً أعاني من مرض الوسواس القهري، ما العلاج؟ ...
اقرأ في التطبيق أو سجل الدخول للقراءة في المتصفح تسجيل الدخول
"ممتلئ بالفراغ" هو كتاب يعكس التحديات النفسية التي يواجهها العديد من الأفراد في عالم اليوم، ويساعدهم في فهم الفراغ الداخلي وإيجاد طرق للحد منه من خلال التأمل والنمو الشخصي.
يصنف الأرضيات إلى أربع فئات بناءً على موقعها النسبي للأرض، ويقدم أمثلة لكل فئة.
وعلي فكرة إنجازاتنا مش شرط تكون مادية، أو ملموسة بشكل كبير. دعمك لصديق، إدخال سرور على حد، قراءة كتاب، خروجة تغير فيها جو، كلها حاجات تعتبر إنجازات تستحق الاحتفاء بها، وتسجيلها، وتكرارها.
يوضح كيف يمكن أن يؤدي البحث المستمر عن الأهداف الخارجية إلى الشعور بالفقدان الداخلي.
لا شيء يلفتني أو يستوقفني، وحتى الأشياء التي كانت تثيرني من قبل كقراءة الكتب لعدة ساعات لم تعد مهمة، حتى نوعية الكتب التي أحبها تغيرت، كنت أقرأ الروايات ولكنني اليوم تحولت إلى الكتب الدينية ، وكتب مقارنة الأديان، وكتب التاريخ وما إلى ذلك. أنظر للغد كأنه اليوم أو أمس، ومن اقرأ المزيد المستحيل أن يحدث أي شيء جديد، وإن حدث فإن السيناريو معروف سلفاً، لأن القصص تعيد نفسها، كما لو أن الحياة دائرية بلا زوايا، تبدأ حيثما انتهيت وتنتهي حيثما بدأت، لم يمر أي يوم من أيام حياتي دون دراسة الاحتمالات، وأتوقع الأسوأ لأنني أخاف أن يكسر الأمل توقعاتي.
ما سبب الشعور بالفراغ الداخلي؟ ما سبب الشعور بالفراغ الداخلي؟
تربية الطفل تأثير الخلافات الزوجية على الأطفال قد يكون إيجابياً "الشجار المفيد" شاهد الان
تقريبا اعانى نفس المشكله اشعر بان الدنيا زائله ولا فائده من عمل شىء سيفنى ما فائده عمل شىء فى هذه الدنيا لن يدوم
منذ سنة وأنا أشعر بأنني فارغة تماماً، ولا يمكنني الاتصال بقلبي أبداً، لا يمكنني أن أعطي عواطفي كما ينبغي، كل الأمور أراها بنظرة بواقعية بحتة، وخسرت الكثير من الصديقات لهذا السبب، ومع هذا لا أهتم. أعيش فقط باعتبار أن استمرار وجودي في الحياة لضمان بقاء الإنسان وليبتلي ويمحّص قلبه، لكنه نصيبي من الدنيا، وأدفع نفسي دفعاً لأجله، حتى أنني فكرت بحياتي الزوجية مستقبلاً، فأنا أتخيل نفسي متعبة لأنني أقوم بالدور كله دون تحقيق لمبدأ الشراكة، وأنها ستكون حياة رتيبة وجسدية لا معنوية، وعلى الرغم من ذلك فليس عليّ سوى المواصلة، علما أنني أتقرب إلى الله أكثر مما مضى، ولكنني فقدت قدرتي على البكاء، وأرجح ذلك للظروف التي تمر فيها البلاد خلال الحرب، ولأن الضغوط في ازدياد مسنمر، وأشياء كثيرة استبدلناها ببدائل أكثر صعوبة، واعتدت على ذلك ولا أجده سبباً رئيسياً.